🔍 ندعوكم الآن للانضمام إلى سلسلة تحدياتنا التقنية الجديدة. هذه التحديات ليست فقط فرصة لاختبار مهاراتكم، بل هي فرصة مثالية لتطوير القدرات العملية في مجالات مثل الأمن السيبراني وتطوير البرمجيات. إنها فرصتكم لكسب خبرات قيّمة، تعزيز فهمكم، والاستعداد لمواجهة تحديات العالم الحقيقي، خصوصًا إذا كنتم من الطلبة الجامعيين أو المهتمين بتطوير مهاراتكم التقنية.
✨نرغب في سماع آرائكم: ما هي التحديات التقنية التي تجذب اهتمامكم؟ كيف يمكننا تحسين تجربتكم؟ شاركونا أفكاركم في التعليقات 📬.
🔗تابعونا للاستطلاع القادم، حيث نلبي احتياجاتكم وتطلعاتكم.
👥 هيا نملأ هذا التفاعل بالأفكار والحماس نحن نتطلع إلى مشاركاتكم القيمة ونتوق إلى مستقبل مليء بالابتكار والتعاون.
🔥معًا، نصنع المستقبل
[👇أضف تعليقك! صوتك مهم لنا، شاركنا رأيك وكن جزءًا من مستقبل التقنية.]
🔍 ندعوكم الآن للانضمام إلى سلسلة تحدياتنا التقنية الجديدة. هذه التحديات ليست فقط فرصة لاختبار مهاراتكم، بل هي فرصة مثالية لتطوير القدرات العملية في مجالات مثل الأمن السيبراني وتطوير البرمجيات. إنها فرصتكم لكسب خبرات قيّمة، تعزيز فهمكم، والاستعداد لمواجهة تحديات العالم الحقيقي، خصوصًا إذا كنتم من الطلبة الجامعيين أو المهتمين بتطوير مهاراتكم التقنية.
✨نرغب في سماع آرائكم: ما هي التحديات التقنية التي تجذب اهتمامكم؟ كيف يمكننا تحسين تجربتكم؟ شاركونا أفكاركم في التعليقات 📬.
🔗تابعونا للاستطلاع القادم، حيث نلبي احتياجاتكم وتطلعاتكم.
👥 هيا نملأ هذا التفاعل بالأفكار والحماس نحن نتطلع إلى مشاركاتكم القيمة ونتوق إلى مستقبل مليء بالابتكار والتعاون.
🔥معًا، نصنع المستقبل
[👇أضف تعليقك! صوتك مهم لنا، شاركنا رأيك وكن جزءًا من مستقبل التقنية.]
To pay the bills, Mr. Durov is issuing investors $1 billion to $1.5 billion of company debt, with the promise of discounted equity if the company eventually goes public, the people briefed on the plans said. He has also announced plans to start selling ads in public Telegram channels as soon as later this year, as well as offering other premium services for businesses and users.
Mr. Durov launched Telegram in late 2013 with his brother, Nikolai, just months before he was pushed out of VK, the Russian social-media platform he founded. Mr. Durov pitched his new app—funded with the proceeds from the VK sale—less as a business than as a way for people to send messages while avoiding government surveillance and censorship.